قد نكون في أيامنا هذه نعيش اللحظات الأخيرة لها وأنفاسها المتقطعة تتحشرج، تبذل أقصى جهدها للبقاء ولو كلفها الأمر بتحوير ذاتها مرارًا وتكرارًا، فهل سترحل من دون رجعة، أم ستبقى وما علينا إلا معايشتها، وتقبُّلها كأي كائن فضولي متطفل يسعى لأن يكون جزءًا من يومياتنا ومن خصوصياتنا؟
http://dlvr.it/SBj3vg
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق