الجمعة، 30 يونيو 2023
برنامج إلى رحاب الله مع الشيخ عبدالله اللحيدان ح 12
اضغط هنا للذهاب ل مصدر عنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=wgCr94b8Jnc)
http://dlvr.it/SrS9hr
http://dlvr.it/SrS9hr
الخميس، 29 يونيو 2023
الأربعاء، 28 يونيو 2023
[751] مذهب الكرامية في أفعال الله - الكافية الشافية - الشيخ ابن عثيمين
اضغط هنا للذهاب ل مصدر عنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=7rvju-rdSuQ)
http://dlvr.it/SrM01c
http://dlvr.it/SrM01c
الثلاثاء، 27 يونيو 2023
دعاء يوم عرفة للشيخ عبد الرحمن السديس ردده الان تصب عليك الارزاق ويأتيك الفرج بإذن الله
دعاء يوم عرفة للشيخ عبد الرحمن السديس ردده الان تصب عليك الارزاق ويأتيك الفرج بإذن الله
http://dlvr.it/SrJ4KN
http://dlvr.it/SrJ4KN
الاثنين، 26 يونيو 2023
حديث: احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعطى الذي حجمه أجره
FYI: حديث: احتجم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وأعطى الذي حجمه أجرَه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "احتجم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وأعطى الذي حجمه أجرَه، ولو كان حرامًا لم يُعطِه"؛ رواه البخاري. المفردات: احتجم: تقدَّم تعريفُ الاحتجام في ص207 و208 من الجزء الثالث. الذي حجمه: جاء في لفظ مسلم من حديث ابن عباس: حجم النبيَّ صلى الله عليه وسلم عبدٌ لبني بياضة. وجاء في حديث البخاري ومسلم عن أنس: حجم أبو طيبة إلخ، وأبو طيبة كان مولًى لمحيصة بن مسعود من بني حارثة وعبد بني بياضة كان يقال له:...
http://dlvr.it/SrFCwZ
http://dlvr.it/SrFCwZ
الأحد، 25 يونيو 2023
حديث: احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعطى الذي حجمه أجره
ICYMI: حديث: احتجم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وأعطى الذي حجمه أجرَه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "احتجم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وأعطى الذي حجمه أجرَه، ولو كان حرامًا لم يُعطِه"؛ رواه البخاري. المفردات: احتجم: تقدَّم تعريفُ الاحتجام في ص207 و208 من الجزء الثالث. الذي حجمه: جاء في لفظ مسلم من حديث ابن عباس: حجم النبيَّ صلى الله عليه وسلم عبدٌ لبني بياضة. وجاء في حديث البخاري ومسلم عن أنس: حجم أبو طيبة إلخ، وأبو طيبة كان مولًى لمحيصة بن مسعود من بني حارثة وعبد بني بياضة كان يقال له:...
http://dlvr.it/SrC0mc
http://dlvr.it/SrC0mc
السبت، 24 يونيو 2023
طلبت يد فتاة أحببتها ولكن أباها رفضني، فماذا أفعل؟
FYI: السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شاب عمري 23 سنة، أحببت فتاة منذ 7 سنوات، ومنذ بداية العلاقة نوينا الزواج مستقبلاً.
طلبت من الفتاة التحدث مع والدها عني منذ 3 سنوات، وكان عمرها 17-18 سنة، ورفض رفضاً تاماً بحجة صغرنا، والزواج ما زال مبكراً كثيراً.
كنت على علم بأنه لن يقبل، ولكني أردت إخباره بوجودي، وحتى لا يعلم عن طريق الصدفة بأنني على علاقة مع ابنته، وبعد 3 سنوات طلبتها منه مع والدي، والفتاة أبدت موافقتها، وتحدثت عني أمام أسرتها بكل خير.
جلست مع والدها وسألني عن حياتي، قلت: تبقى لي سنة عملية أكمل فيها شهادة مثل الماجستير، فقال: أنت غير جاهز للزواج، فقلت له: أنني أريد خطبتها والزواج بعد سنة عندما أنتهي من الماجستير.
أخبر والدي بأنه سيصلي استخارة، ويتحدث مع البنت، ويأخذ رأيها ويسأل عني، وعرفت عن طريق البنت بأنه لم يبال برأيها، وطلب منها نسياني، والدتها تقف مع قرار والدها أيضاً، بحجة أن الحب لا ينفع، ويقولون أنهم من طبقة ونحن من طبقة أخرى، وتفكيرهم غير تفكيرنا، ولن نتفاهم او نتأقلم من بعضنا البعض.
علماً أنه لم يصارحنا بذلك، وكان محترماً بكلامه معي ومع أبي، وقال بأنه غير مرتاح لهذا الموضوع، وابنك ليس جاهزاً بعد، وما لكم نصيب، وراودني إحساس بأنه لم يغلق الباب تمامًا.
قاربت السنة على الانتهاء، وبقيت شهور قليلة، ولكن لا أعلم كيف أبدأ معه، أو ماذا أفعل، أذهب وأتحدث معه فورًا مرة ثانية، أو أتحدث مع والدتها كي تؤثر عليه، ما الذي يمكنني فعله وما هو موقف الفتاة لو طلبتها ووالدها لم يبال برأيها؟
علمًا أن عائلتي وعائلتها كلنا نقيم في بلد غربي.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ Omar حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أهلاً بك في موقعك إسلام ويب، وإنا نسأل الله الكريم أن يبارك فيك، وأن يحفظك، وأن يقدر لك الخير حيث كان، وأن يرضيك به، وبخصوص ما تفضلت به، فإننا نجيبك من خلال ما يلي:
أولاً: نتفهم أخي الكريم طبيعة حديثك وقلقك، ورغبتك التي أردت وواقعك الذي ذكرت، كما نلحظ وجود نية صادقة في إقامة بيت مسلم، نرجو الله أن تكون كما ذكرنا وزيادة.
ثانيا: نحب ابتداء أن نذكر لك ما تطمئن به النفس، ويسكن بمعرفته القلب: أقدار الله ماضية يا أخي، ومن كتبها الله لك زوجة لن يمحو تلك الكتابة بشر، بل لا يقدر، ومن لم يكتبها لن تكتب فلا تتعب، فالزوجة المقدرة لك هي في علم الله باسمها ووصفها، ورسمها من قبل أن يخلق الله السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، فقد روى مسلم في صحيحه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال : "أول ما خلق الله القلم قال له: اكتب، فكتب مقادير كل شيء قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، وكان عرشه على الماء ". فإذا أضفت إلى هذا اليقين أن أقدار الله هي الخير للعبد، وأن قضاء الله لا ينفك عن حكمته، وأننا قد نرجو الشر نظنه خيرًا، أو نعرض عن الخير خوفًا، فيرزقنا الله ما أعرضنا عنه، وينجينا الله مما رجونا، ثم نكتشف بعد حين حكمة الله في صرف المصروف وجلب النافع.
متى ما استقر هذا في ذهنك -يا أخي- وجدت الهدوء والسكينة والاطمئنان.
ثالثًا: ما مر لا يعني ألا نأخذ بالأسباب، ولكن يعني أن يطمئن القلب للأقدار عند الأخذ بتلك الأسباب، ونتحدث الآن عن بعضها، لكن ينبغي أن ننبه إلى أن حديثك مع الفتاة من وراء أهلها، ومن غير إطار شرعي هو أمر محرم، لا يرضى الله ولا رسوله، ولا يرضاه مسلم لأخته، والأصل في طلب الحلال ألا يمر على جسر من الحرام، ولا ندري هل علم والدها بتلك المحادثات أم لا، لكن يجب عليك وعليها ابتداء التوبة إلى الله من ذلك.
رابعًا: الأسباب المعلنة أن الوالد رفض القبول في البداية؛ لأنها صغيرة، ثم رفض أخرى؛ لأنك قبل عام لم تكن جاهزا، هذا هو الظاهر المعلن، وقد ذكرت أنه أحسن الاستقبال والحديث معكم، وهذا أمر جيد، وعلينا البداية منه، فإن كنت الآن من حيث المادة غير جاهز، فنرجو منك أن تجمد هذا الموضوع، وأن تعمل بجد حتى تستطيع إتمام تكاليف عرسك، ثم بعد ذلك التقدم لها كما سنذكر، فإن أتم الله الزواج فهو الخير، وإن حدث المانع فهو الخير وفق ما ذكرنا لك من قواعد سابقة.
خامسًا: إن كنت الآن مستعدًا فننصحك -إن كانت الفتاة ذات خلق ودين، فهذان ركنا الزواج السعيد-بما يلي:
1- التواصل مع الفتاة عن طريق محرم لك كأختك أو غيرها، لتخبر والدتها برغبتك في التقدم، وأنك الآن جاهز، ووالدة الفتاة لها مداخلها مع زوجها.
2- الانتظار من قبل الفتاة لمعرفة رد فعل الأم إيجابًا أو سلبًا، وإن كان سلبًا معرفة الأسباب الأخرى التي تحول بينه وبين الموافقة لمعالجتها.
3- صلاة ركعتي استخارة ومن ثم التوجه إلى والدها، والحديث إليه على اعتبار أن الرفض كان بسبب عدم الجاهزية، والآن تغيرت الأحوال.
4-لا بأس أن تستعين بشيخ المسجد الذي يصلي فيه والدها ليتحدث عن حديث: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه)، ثم يتحدث عن بعض المظاهر السلبية ومنها الطبقية في اختيار الزواج، وذلك في خطبة الجمعة وبأسلوب عام.
فإن حدث ووافق الأب فالحمد لله، ونرجو الله أن تكون زوجة خير وبر لك، وإن حدث ورفض وأغلقت الأبواب، فاحذر أن تتزوج الفتاة بدون إذن وليها، واحذر أن يستدرجك الشيطان لذلك، فبعض الشباب يريد الخير ويخطئ الطريق، ويظن أن زواجه من الفتاة سيجعل الجميع أمام أمر واقع، ويتجاهل تبعاته السلبية بعد ذلك، ويتغافل عن حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فزواجها باطل)
سلم لله -أخي- بعد الأخذ بالأسباب فيما كتب الله وقضى، وستكتشف بعد ذلك أن قضاء الله لك هو الخير، نسأل الله أن يرزقك الزوجة الصالحة التقية، والله الموفق.
http://dlvr.it/Sr95BZ
http://dlvr.it/Sr95BZ
تلاوة تاريخيه للقارئ محمود كمال النجار سوره الفتح والحجرات عزاءالحاج حجازي منصور حجازي قريه البيضاء
تلاوة تاريخيه للقارئ محمود كمال النجار سوره الفتح والحجرات عزاءالحاج حجازي منصور حجازي قريه البيضاء
http://dlvr.it/Sr92Ky
http://dlvr.it/Sr92Ky
حديث: احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعطى الذي حجمه أجره
حديث: احتجم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وأعطى الذي حجمه أجرَه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "احتجم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وأعطى الذي حجمه أجرَه، ولو كان حرامًا لم يُعطِه"؛ رواه البخاري. المفردات: احتجم: تقدَّم تعريفُ الاحتجام في ص207 و208 من الجزء الثالث. الذي حجمه: جاء في لفظ مسلم من حديث ابن عباس: حجم النبيَّ صلى الله عليه وسلم عبدٌ لبني بياضة. وجاء في حديث البخاري ومسلم عن أنس: حجم أبو طيبة إلخ، وأبو طيبة كان مولًى لمحيصة بن مسعود من بني حارثة وعبد بني بياضة كان يقال له:...
http://dlvr.it/Sr91hs
http://dlvr.it/Sr91hs
الجمعة، 23 يونيو 2023
طلبت يد فتاة أحببتها ولكن أباها رفضني، فماذا أفعل؟
ICYMI: السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شاب عمري 23 سنة، أحببت فتاة منذ 7 سنوات، ومنذ بداية العلاقة نوينا الزواج مستقبلاً.
طلبت من الفتاة التحدث مع والدها عني منذ 3 سنوات، وكان عمرها 17-18 سنة، ورفض رفضاً تاماً بحجة صغرنا، والزواج ما زال مبكراً كثيراً.
كنت على علم بأنه لن يقبل، ولكني أردت إخباره بوجودي، وحتى لا يعلم عن طريق الصدفة بأنني على علاقة مع ابنته، وبعد 3 سنوات طلبتها منه مع والدي، والفتاة أبدت موافقتها، وتحدثت عني أمام أسرتها بكل خير.
جلست مع والدها وسألني عن حياتي، قلت: تبقى لي سنة عملية أكمل فيها شهادة مثل الماجستير، فقال: أنت غير جاهز للزواج، فقلت له: أنني أريد خطبتها والزواج بعد سنة عندما أنتهي من الماجستير.
أخبر والدي بأنه سيصلي استخارة، ويتحدث مع البنت، ويأخذ رأيها ويسأل عني، وعرفت عن طريق البنت بأنه لم يبال برأيها، وطلب منها نسياني، والدتها تقف مع قرار والدها أيضاً، بحجة أن الحب لا ينفع، ويقولون أنهم من طبقة ونحن من طبقة أخرى، وتفكيرهم غير تفكيرنا، ولن نتفاهم او نتأقلم من بعضنا البعض.
علماً أنه لم يصارحنا بذلك، وكان محترماً بكلامه معي ومع أبي، وقال بأنه غير مرتاح لهذا الموضوع، وابنك ليس جاهزاً بعد، وما لكم نصيب، وراودني إحساس بأنه لم يغلق الباب تمامًا.
قاربت السنة على الانتهاء، وبقيت شهور قليلة، ولكن لا أعلم كيف أبدأ معه، أو ماذا أفعل، أذهب وأتحدث معه فورًا مرة ثانية، أو أتحدث مع والدتها كي تؤثر عليه، ما الذي يمكنني فعله وما هو موقف الفتاة لو طلبتها ووالدها لم يبال برأيها؟
علمًا أن عائلتي وعائلتها كلنا نقيم في بلد غربي.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ Omar حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أهلاً بك في موقعك إسلام ويب، وإنا نسأل الله الكريم أن يبارك فيك، وأن يحفظك، وأن يقدر لك الخير حيث كان، وأن يرضيك به، وبخصوص ما تفضلت به، فإننا نجيبك من خلال ما يلي:
أولاً: نتفهم أخي الكريم طبيعة حديثك وقلقك، ورغبتك التي أردت وواقعك الذي ذكرت، كما نلحظ وجود نية صادقة في إقامة بيت مسلم، نرجو الله أن تكون كما ذكرنا وزيادة.
ثانيا: نحب ابتداء أن نذكر لك ما تطمئن به النفس، ويسكن بمعرفته القلب: أقدار الله ماضية يا أخي، ومن كتبها الله لك زوجة لن يمحو تلك الكتابة بشر، بل لا يقدر، ومن لم يكتبها لن تكتب فلا تتعب، فالزوجة المقدرة لك هي في علم الله باسمها ووصفها، ورسمها من قبل أن يخلق الله السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، فقد روى مسلم في صحيحه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال : "أول ما خلق الله القلم قال له: اكتب، فكتب مقادير كل شيء قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، وكان عرشه على الماء ". فإذا أضفت إلى هذا اليقين أن أقدار الله هي الخير للعبد، وأن قضاء الله لا ينفك عن حكمته، وأننا قد نرجو الشر نظنه خيرًا، أو نعرض عن الخير خوفًا، فيرزقنا الله ما أعرضنا عنه، وينجينا الله مما رجونا، ثم نكتشف بعد حين حكمة الله في صرف المصروف وجلب النافع.
متى ما استقر هذا في ذهنك -يا أخي- وجدت الهدوء والسكينة والاطمئنان.
ثالثًا: ما مر لا يعني ألا نأخذ بالأسباب، ولكن يعني أن يطمئن القلب للأقدار عند الأخذ بتلك الأسباب، ونتحدث الآن عن بعضها، لكن ينبغي أن ننبه إلى أن حديثك مع الفتاة من وراء أهلها، ومن غير إطار شرعي هو أمر محرم، لا يرضى الله ولا رسوله، ولا يرضاه مسلم لأخته، والأصل في طلب الحلال ألا يمر على جسر من الحرام، ولا ندري هل علم والدها بتلك المحادثات أم لا، لكن يجب عليك وعليها ابتداء التوبة إلى الله من ذلك.
رابعًا: الأسباب المعلنة أن الوالد رفض القبول في البداية؛ لأنها صغيرة، ثم رفض أخرى؛ لأنك قبل عام لم تكن جاهزا، هذا هو الظاهر المعلن، وقد ذكرت أنه أحسن الاستقبال والحديث معكم، وهذا أمر جيد، وعلينا البداية منه، فإن كنت الآن من حيث المادة غير جاهز، فنرجو منك أن تجمد هذا الموضوع، وأن تعمل بجد حتى تستطيع إتمام تكاليف عرسك، ثم بعد ذلك التقدم لها كما سنذكر، فإن أتم الله الزواج فهو الخير، وإن حدث المانع فهو الخير وفق ما ذكرنا لك من قواعد سابقة.
خامسًا: إن كنت الآن مستعدًا فننصحك -إن كانت الفتاة ذات خلق ودين، فهذان ركنا الزواج السعيد-بما يلي:
1- التواصل مع الفتاة عن طريق محرم لك كأختك أو غيرها، لتخبر والدتها برغبتك في التقدم، وأنك الآن جاهز، ووالدة الفتاة لها مداخلها مع زوجها.
2- الانتظار من قبل الفتاة لمعرفة رد فعل الأم إيجابًا أو سلبًا، وإن كان سلبًا معرفة الأسباب الأخرى التي تحول بينه وبين الموافقة لمعالجتها.
3- صلاة ركعتي استخارة ومن ثم التوجه إلى والدها، والحديث إليه على اعتبار أن الرفض كان بسبب عدم الجاهزية، والآن تغيرت الأحوال.
4-لا بأس أن تستعين بشيخ المسجد الذي يصلي فيه والدها ليتحدث عن حديث: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه)، ثم يتحدث عن بعض المظاهر السلبية ومنها الطبقية في اختيار الزواج، وذلك في خطبة الجمعة وبأسلوب عام.
فإن حدث ووافق الأب فالحمد لله، ونرجو الله أن تكون زوجة خير وبر لك، وإن حدث ورفض وأغلقت الأبواب، فاحذر أن تتزوج الفتاة بدون إذن وليها، واحذر أن يستدرجك الشيطان لذلك، فبعض الشباب يريد الخير ويخطئ الطريق، ويظن أن زواجه من الفتاة سيجعل الجميع أمام أمر واقع، ويتجاهل تبعاته السلبية بعد ذلك، ويتغافل عن حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فزواجها باطل)
سلم لله -أخي- بعد الأخذ بالأسباب فيما كتب الله وقضى، وستكتشف بعد ذلك أن قضاء الله لك هو الخير، نسأل الله أن يرزقك الزوجة الصالحة التقية، والله الموفق.
http://dlvr.it/Sr6YDP
http://dlvr.it/Sr6YDP
مقاصد الحج الشيخ د. عبدالرّزاق بن عبدالمحسن البدر
ICYMI: اضغط هنا للذهاب لعنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=6-WnACps5n8)
http://dlvr.it/Sr6SvK
http://dlvr.it/Sr6SvK
أمي تريدني ألا أغضب عند الشجار مع أخوتي!
FYI: السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أحب أمي كثيراً، وهي تعتبر الحياة بالنسبة لي، وأخي أصغر مني 10 سنوات، وأنا عصبية، ونتشاجر كثيراً أنا وأخوتي، ودائماً تلومني أمي وتخاصمنى بدافع أنني الأخت الكبيرة، ويجب علي أن أتحكم في غضبي.
أرى أنني لم أكن أنا المخطئة، ودائماً أذهب لمصالحتها، ولكنها تظل مبتعدة عني، وتكلم كل أخوتي، ولا تحدثني، وتضحك معهم، أما أنا فتتعامل معي بكلام محدود، وهذا الشعور يجرحني دائماً، فماذا أفعل؟
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ حياة حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
نتفهم الضغط الذي قد تشعرين به كأخت كبيرة، والتوتر الذي يمكن أن يسببه الشعور بأنك مُلقاة عليك مسؤولية كبيرة، فمن الطبيعي أن تشعري بالألم والإحباط إذا كنت تشعرين أنك غير مفهومة، أو غير مقدرة.
إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في هذا الموقف:
1. حاولي الحديث مع والدتك عن مشاعرك وأحاسيسك بطريقة هادئة ومدروسة، أخبريها كيف تشعرين عندما تتعامل معك بهذه الطريقة، يمكن أن يكون هذا الحوار مفتوحاً وصريحاً يساعد في التوصل إلى فهم أفضل.
2. عليك بالصبر؛ فالعلاقات العائلية يمكن أن تكون معقدة، وأحياناً يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى حلول، فكوني صبورة وثابتة.
3. إدراك مفهوم النضج كأكبر بنت في الأسرة، يمكن أن تكون على عاتقك بعض المسؤوليات الإضافية، حاولي تطوير مهاراتك في التعامل مع الغضب والصبر، وهذا سوف يساعدك في النمو والنضج كشخص، وسيكون له تأثير إيجابي على علاقتك بأفراد الأسرة.
4. تذكري بأن صبرك هذا تؤجرين عليه ضمن إطار العلاقات العائلية، وهذه الفكرة كفيلة بإعطائك طاقة تحمل كبيرة، بل تتحول إلى متعة حال إدراك طريقة التعامل مع أفراد الأسرة، فقد روى الإمام مسلم من حديث أبي هريرة-رضي الله عنه- أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن لي قرابة أصلهم ويقطعونني، وأحسن إليهم ويسيئون إلي، وأحلُم عنهم ويجهلون عليّ، فقال: "لئن كنت كما قلت فكأنما تُسِفُّهم المَلّ، ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك". والملّ: هو الرماد الحار، كناية عن قوة تأثير الإحسان والصبر عليهم.
5. إذا كنت تشعرين بأن الأمور صعبة جداً، قد يكون من المفيد التحدث مع مستشار، أو أخصائي نفسي، للحصول على بعض النصائح والدعم.
تذكري دائمًا أن الأخت الكبيرة تكون دائماً في موقع صعب، فهي بين كونها الأخت الأكبر والأم الثانية في بعض الأحيان، اعتبري هذه التجربة فرصة للنمو والتطور الشخصي.
نتمنى لك كل التوفيق والسلام في علاقتك مع أمك وأشقائك.
http://dlvr.it/Sr6RzS
http://dlvr.it/Sr6RzS
الحج ورفع الحرج في الدين | ذو الحجة | الشيخ أحمد الجوهري
FYI: اضغط هنا للذهاب لعنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=1EZPN0UYtrQ)
http://dlvr.it/Sr6QSX
http://dlvr.it/Sr6QSX
الخميس، 22 يونيو 2023
طلبت يد فتاة أحببتها ولكن أباها رفضني، فماذا أفعل؟
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شاب عمري 23 سنة، أحببت فتاة منذ 7 سنوات، ومنذ بداية العلاقة نوينا الزواج مستقبلاً.
طلبت من الفتاة التحدث مع والدها عني منذ 3 سنوات، وكان عمرها 17-18 سنة، ورفض رفضاً تاماً بحجة صغرنا، والزواج ما زال مبكراً كثيراً.
كنت على علم بأنه لن يقبل، ولكني أردت إخباره بوجودي، وحتى لا يعلم عن طريق الصدفة بأنني على علاقة مع ابنته، وبعد 3 سنوات طلبتها منه مع والدي، والفتاة أبدت موافقتها، وتحدثت عني أمام أسرتها بكل خير.
جلست مع والدها وسألني عن حياتي، قلت: تبقى لي سنة عملية أكمل فيها شهادة مثل الماجستير، فقال: أنت غير جاهز للزواج، فقلت له: أنني أريد خطبتها والزواج بعد سنة عندما أنتهي من الماجستير.
أخبر والدي بأنه سيصلي استخارة، ويتحدث مع البنت، ويأخذ رأيها ويسأل عني، وعرفت عن طريق البنت بأنه لم يبال برأيها، وطلب منها نسياني، والدتها تقف مع قرار والدها أيضاً، بحجة أن الحب لا ينفع، ويقولون أنهم من طبقة ونحن من طبقة أخرى، وتفكيرهم غير تفكيرنا، ولن نتفاهم او نتأقلم من بعضنا البعض.
علماً أنه لم يصارحنا بذلك، وكان محترماً بكلامه معي ومع أبي، وقال بأنه غير مرتاح لهذا الموضوع، وابنك ليس جاهزاً بعد، وما لكم نصيب، وراودني إحساس بأنه لم يغلق الباب تمامًا.
قاربت السنة على الانتهاء، وبقيت شهور قليلة، ولكن لا أعلم كيف أبدأ معه، أو ماذا أفعل، أذهب وأتحدث معه فورًا مرة ثانية، أو أتحدث مع والدتها كي تؤثر عليه، ما الذي يمكنني فعله وما هو موقف الفتاة لو طلبتها ووالدها لم يبال برأيها؟
علمًا أن عائلتي وعائلتها كلنا نقيم في بلد غربي.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ Omar حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أهلاً بك في موقعك إسلام ويب، وإنا نسأل الله الكريم أن يبارك فيك، وأن يحفظك، وأن يقدر لك الخير حيث كان، وأن يرضيك به، وبخصوص ما تفضلت به، فإننا نجيبك من خلال ما يلي:
أولاً: نتفهم أخي الكريم طبيعة حديثك وقلقك، ورغبتك التي أردت وواقعك الذي ذكرت، كما نلحظ وجود نية صادقة في إقامة بيت مسلم، نرجو الله أن تكون كما ذكرنا وزيادة.
ثانيا: نحب ابتداء أن نذكر لك ما تطمئن به النفس، ويسكن بمعرفته القلب: أقدار الله ماضية يا أخي، ومن كتبها الله لك زوجة لن يمحو تلك الكتابة بشر، بل لا يقدر، ومن لم يكتبها لن تكتب فلا تتعب، فالزوجة المقدرة لك هي في علم الله باسمها ووصفها، ورسمها من قبل أن يخلق الله السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، فقد روى مسلم في صحيحه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال : "أول ما خلق الله القلم قال له: اكتب، فكتب مقادير كل شيء قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، وكان عرشه على الماء ". فإذا أضفت إلى هذا اليقين أن أقدار الله هي الخير للعبد، وأن قضاء الله لا ينفك عن حكمته، وأننا قد نرجو الشر نظنه خيرًا، أو نعرض عن الخير خوفًا، فيرزقنا الله ما أعرضنا عنه، وينجينا الله مما رجونا، ثم نكتشف بعد حين حكمة الله في صرف المصروف وجلب النافع.
متى ما استقر هذا في ذهنك -يا أخي- وجدت الهدوء والسكينة والاطمئنان.
ثالثًا: ما مر لا يعني ألا نأخذ بالأسباب، ولكن يعني أن يطمئن القلب للأقدار عند الأخذ بتلك الأسباب، ونتحدث الآن عن بعضها، لكن ينبغي أن ننبه إلى أن حديثك مع الفتاة من وراء أهلها، ومن غير إطار شرعي هو أمر محرم، لا يرضى الله ولا رسوله، ولا يرضاه مسلم لأخته، والأصل في طلب الحلال ألا يمر على جسر من الحرام، ولا ندري هل علم والدها بتلك المحادثات أم لا، لكن يجب عليك وعليها ابتداء التوبة إلى الله من ذلك.
رابعًا: الأسباب المعلنة أن الوالد رفض القبول في البداية؛ لأنها صغيرة، ثم رفض أخرى؛ لأنك قبل عام لم تكن جاهزا، هذا هو الظاهر المعلن، وقد ذكرت أنه أحسن الاستقبال والحديث معكم، وهذا أمر جيد، وعلينا البداية منه، فإن كنت الآن من حيث المادة غير جاهز، فنرجو منك أن تجمد هذا الموضوع، وأن تعمل بجد حتى تستطيع إتمام تكاليف عرسك، ثم بعد ذلك التقدم لها كما سنذكر، فإن أتم الله الزواج فهو الخير، وإن حدث المانع فهو الخير وفق ما ذكرنا لك من قواعد سابقة.
خامسًا: إن كنت الآن مستعدًا فننصحك -إن كانت الفتاة ذات خلق ودين، فهذان ركنا الزواج السعيد-بما يلي:
1- التواصل مع الفتاة عن طريق محرم لك كأختك أو غيرها، لتخبر والدتها برغبتك في التقدم، وأنك الآن جاهز، ووالدة الفتاة لها مداخلها مع زوجها.
2- الانتظار من قبل الفتاة لمعرفة رد فعل الأم إيجابًا أو سلبًا، وإن كان سلبًا معرفة الأسباب الأخرى التي تحول بينه وبين الموافقة لمعالجتها.
3- صلاة ركعتي استخارة ومن ثم التوجه إلى والدها، والحديث إليه على اعتبار أن الرفض كان بسبب عدم الجاهزية، والآن تغيرت الأحوال.
4-لا بأس أن تستعين بشيخ المسجد الذي يصلي فيه والدها ليتحدث عن حديث: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه)، ثم يتحدث عن بعض المظاهر السلبية ومنها الطبقية في اختيار الزواج، وذلك في خطبة الجمعة وبأسلوب عام.
فإن حدث ووافق الأب فالحمد لله، ونرجو الله أن تكون زوجة خير وبر لك، وإن حدث ورفض وأغلقت الأبواب، فاحذر أن تتزوج الفتاة بدون إذن وليها، واحذر أن يستدرجك الشيطان لذلك، فبعض الشباب يريد الخير ويخطئ الطريق، ويظن أن زواجه من الفتاة سيجعل الجميع أمام أمر واقع، ويتجاهل تبعاته السلبية بعد ذلك، ويتغافل عن حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فزواجها باطل)
سلم لله -أخي- بعد الأخذ بالأسباب فيما كتب الله وقضى، وستكتشف بعد ذلك أن قضاء الله لك هو الخير، نسأل الله أن يرزقك الزوجة الصالحة التقية، والله الموفق.
http://dlvr.it/Sr3gqr
http://dlvr.it/Sr3gqr
مقاصد الحج الشيخ د. عبدالرّزاق بن عبدالمحسن البدر
اضغط هنا للذهاب لعنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=6-WnACps5n8)
http://dlvr.it/Sr3bMS
http://dlvr.it/Sr3bMS
أمي تريدني ألا أغضب عند الشجار مع أخوتي!
ICYMI: السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أحب أمي كثيراً، وهي تعتبر الحياة بالنسبة لي، وأخي أصغر مني 10 سنوات، وأنا عصبية، ونتشاجر كثيراً أنا وأخوتي، ودائماً تلومني أمي وتخاصمنى بدافع أنني الأخت الكبيرة، ويجب علي أن أتحكم في غضبي.
أرى أنني لم أكن أنا المخطئة، ودائماً أذهب لمصالحتها، ولكنها تظل مبتعدة عني، وتكلم كل أخوتي، ولا تحدثني، وتضحك معهم، أما أنا فتتعامل معي بكلام محدود، وهذا الشعور يجرحني دائماً، فماذا أفعل؟
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ حياة حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
نتفهم الضغط الذي قد تشعرين به كأخت كبيرة، والتوتر الذي يمكن أن يسببه الشعور بأنك مُلقاة عليك مسؤولية كبيرة، فمن الطبيعي أن تشعري بالألم والإحباط إذا كنت تشعرين أنك غير مفهومة، أو غير مقدرة.
إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في هذا الموقف:
1. حاولي الحديث مع والدتك عن مشاعرك وأحاسيسك بطريقة هادئة ومدروسة، أخبريها كيف تشعرين عندما تتعامل معك بهذه الطريقة، يمكن أن يكون هذا الحوار مفتوحاً وصريحاً يساعد في التوصل إلى فهم أفضل.
2. عليك بالصبر؛ فالعلاقات العائلية يمكن أن تكون معقدة، وأحياناً يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى حلول، فكوني صبورة وثابتة.
3. إدراك مفهوم النضج كأكبر بنت في الأسرة، يمكن أن تكون على عاتقك بعض المسؤوليات الإضافية، حاولي تطوير مهاراتك في التعامل مع الغضب والصبر، وهذا سوف يساعدك في النمو والنضج كشخص، وسيكون له تأثير إيجابي على علاقتك بأفراد الأسرة.
4. تذكري بأن صبرك هذا تؤجرين عليه ضمن إطار العلاقات العائلية، وهذه الفكرة كفيلة بإعطائك طاقة تحمل كبيرة، بل تتحول إلى متعة حال إدراك طريقة التعامل مع أفراد الأسرة، فقد روى الإمام مسلم من حديث أبي هريرة-رضي الله عنه- أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن لي قرابة أصلهم ويقطعونني، وأحسن إليهم ويسيئون إلي، وأحلُم عنهم ويجهلون عليّ، فقال: "لئن كنت كما قلت فكأنما تُسِفُّهم المَلّ، ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك". والملّ: هو الرماد الحار، كناية عن قوة تأثير الإحسان والصبر عليهم.
5. إذا كنت تشعرين بأن الأمور صعبة جداً، قد يكون من المفيد التحدث مع مستشار، أو أخصائي نفسي، للحصول على بعض النصائح والدعم.
تذكري دائمًا أن الأخت الكبيرة تكون دائماً في موقع صعب، فهي بين كونها الأخت الأكبر والأم الثانية في بعض الأحيان، اعتبري هذه التجربة فرصة للنمو والتطور الشخصي.
نتمنى لك كل التوفيق والسلام في علاقتك مع أمك وأشقائك.
http://dlvr.it/Sr3ZDZ
http://dlvr.it/Sr3ZDZ
الحج ورفع الحرج في الدين | ذو الحجة | الشيخ أحمد الجوهري
ICYMI: اضغط هنا للذهاب لعنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=1EZPN0UYtrQ)
http://dlvr.it/Sr3XqZ
http://dlvr.it/Sr3XqZ
الأربعاء، 21 يونيو 2023
يازاير المدينة سلم على المختار ??? #shorts
FYI: اضغط هنا للذهاب ل مصدر عنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=hiscTX7P-FQ)
http://dlvr.it/Sr0pKj
http://dlvr.it/Sr0pKj
مهلا أيها الآباء
FYI: الأب هو السند الذي تعتمد عليه الأسرة في كثير من الأحيان، والأب هو الصديق الأول في حياة الأطفال، والمثال الأعلى في حياة الأولاد...
http://dlvr.it/Sr0jrm
http://dlvr.it/Sr0jrm
أمي تريدني ألا أغضب عند الشجار مع أخوتي!
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أحب أمي كثيراً، وهي تعتبر الحياة بالنسبة لي، وأخي أصغر مني 10 سنوات، وأنا عصبية، ونتشاجر كثيراً أنا وأخوتي، ودائماً تلومني أمي وتخاصمنى بدافع أنني الأخت الكبيرة، ويجب علي أن أتحكم في غضبي.
أرى أنني لم أكن أنا المخطئة، ودائماً أذهب لمصالحتها، ولكنها تظل مبتعدة عني، وتكلم كل أخوتي، ولا تحدثني، وتضحك معهم، أما أنا فتتعامل معي بكلام محدود، وهذا الشعور يجرحني دائماً، فماذا أفعل؟
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ حياة حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
نتفهم الضغط الذي قد تشعرين به كأخت كبيرة، والتوتر الذي يمكن أن يسببه الشعور بأنك مُلقاة عليك مسؤولية كبيرة، فمن الطبيعي أن تشعري بالألم والإحباط إذا كنت تشعرين أنك غير مفهومة، أو غير مقدرة.
إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في هذا الموقف:
1. حاولي الحديث مع والدتك عن مشاعرك وأحاسيسك بطريقة هادئة ومدروسة، أخبريها كيف تشعرين عندما تتعامل معك بهذه الطريقة، يمكن أن يكون هذا الحوار مفتوحاً وصريحاً يساعد في التوصل إلى فهم أفضل.
2. عليك بالصبر؛ فالعلاقات العائلية يمكن أن تكون معقدة، وأحياناً يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى حلول، فكوني صبورة وثابتة.
3. إدراك مفهوم النضج كأكبر بنت في الأسرة، يمكن أن تكون على عاتقك بعض المسؤوليات الإضافية، حاولي تطوير مهاراتك في التعامل مع الغضب والصبر، وهذا سوف يساعدك في النمو والنضج كشخص، وسيكون له تأثير إيجابي على علاقتك بأفراد الأسرة.
4. تذكري بأن صبرك هذا تؤجرين عليه ضمن إطار العلاقات العائلية، وهذه الفكرة كفيلة بإعطائك طاقة تحمل كبيرة، بل تتحول إلى متعة حال إدراك طريقة التعامل مع أفراد الأسرة، فقد روى الإمام مسلم من حديث أبي هريرة-رضي الله عنه- أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن لي قرابة أصلهم ويقطعونني، وأحسن إليهم ويسيئون إلي، وأحلُم عنهم ويجهلون عليّ، فقال: "لئن كنت كما قلت فكأنما تُسِفُّهم المَلّ، ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك". والملّ: هو الرماد الحار، كناية عن قوة تأثير الإحسان والصبر عليهم.
5. إذا كنت تشعرين بأن الأمور صعبة جداً، قد يكون من المفيد التحدث مع مستشار، أو أخصائي نفسي، للحصول على بعض النصائح والدعم.
تذكري دائمًا أن الأخت الكبيرة تكون دائماً في موقع صعب، فهي بين كونها الأخت الأكبر والأم الثانية في بعض الأحيان، اعتبري هذه التجربة فرصة للنمو والتطور الشخصي.
نتمنى لك كل التوفيق والسلام في علاقتك مع أمك وأشقائك.
http://dlvr.it/Sr0hpZ
http://dlvr.it/Sr0hpZ
الحج ورفع الحرج في الدين | ذو الحجة | الشيخ أحمد الجوهري
اضغط هنا للذهاب لعنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=1EZPN0UYtrQ)
http://dlvr.it/Sr0gPF
http://dlvr.it/Sr0gPF
الثلاثاء، 20 يونيو 2023
يازاير المدينة سلم على المختار ??? #shorts
ICYMI: اضغط هنا للذهاب ل مصدر عنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=hiscTX7P-FQ)
http://dlvr.it/Sqxryr
http://dlvr.it/Sqxryr
مهلا أيها الآباء
ICYMI: الأب هو السند الذي تعتمد عليه الأسرة في كثير من الأحيان، والأب هو الصديق الأول في حياة الأطفال، والمثال الأعلى في حياة الأولاد...
http://dlvr.it/SqxmcB
http://dlvr.it/SqxmcB
[654] لزوم القائلين بأن كلام الله مخلوق بقول القائلين بوحدة الوجود - الكافية الشافية - ابن عثيمين
اضغط هنا للذهاب ل مصدر عنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=o9JeuUayHCk)
http://dlvr.it/SqxljY
http://dlvr.it/SqxljY
2725 - هل يعطى من الزكاة قوم إذا أعطوا جبوا الزكاة ممن لا يعطيها إلا أن يخاف؟ ابن عثيمين
2725 - هل يعطى من الزكاة قوم إذا أعطوا جبوا الزكاة ممن لا يعطيها إلا أن يخاف؟ ابن عثيمين
http://dlvr.it/SqxjsY
http://dlvr.it/SqxjsY
الاثنين، 19 يونيو 2023
يازاير المدينة سلم على المختار ??? #shorts
اضغط هنا للذهاب ل مصدر عنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=hiscTX7P-FQ)
http://dlvr.it/Sqv2sT
http://dlvr.it/Sqv2sT
مهلا أيها الآباء
الأب هو السند الذي تعتمد عليه الأسرة في كثير من الأحيان، والأب هو الصديق الأول في حياة الأطفال، والمثال الأعلى في حياة الأولاد...
http://dlvr.it/Sqtyh9
http://dlvr.it/Sqtyh9
حديث: من ذبح قبل أن يصلي
«فَقالَ: مَن ذَبَحَ قَبْلَ أنْ يُصَلِّيَ، فَلْيَذْبَحْ أُخْرَى مَكَانَهَا، ومَن لَمْ يَذْبَحْ، فَلْيَذْبَحْ باسْمِ اللَّهِ. »
http://dlvr.it/SqtwPZ
http://dlvr.it/SqtwPZ
الأحد، 18 يونيو 2023
[606] ثبوت نداء الله لآدم وحواء وموسى عليهم السلام - الكافية الشافية - ابن عثيمين
FYI: اضغط هنا للذهاب ل مصدر عنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=rehKuIK8kR0)
http://dlvr.it/SqrmlK
http://dlvr.it/SqrmlK
السبت، 17 يونيو 2023
[606] ثبوت نداء الله لآدم وحواء وموسى عليهم السلام - الكافية الشافية - ابن عثيمين
ICYMI: اضغط هنا للذهاب ل مصدر عنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=rehKuIK8kR0)
http://dlvr.it/SqpqQR
http://dlvr.it/SqpqQR
أولادنا وطلب العلم
أيها الآباء وأيتها الأمهات، أصبحت الثقافات الإلكترونية من متابعة للمشاهير والأسواق والكماليات والرياضة ومواقع الدردشة هي السائدة في ثقافة البنين والبنات...
http://dlvr.it/SqpnQY
http://dlvr.it/SqpnQY
الجمعة، 16 يونيو 2023
[606] ثبوت نداء الله لآدم وحواء وموسى عليهم السلام - الكافية الشافية - ابن عثيمين
اضغط هنا للذهاب ل مصدر عنوان موضوعنا... (https://www.youtube.com/watch?v=rehKuIK8kR0)
http://dlvr.it/SqmDqq
http://dlvr.it/SqmDqq
الخميس، 15 يونيو 2023
الأربعاء، 14 يونيو 2023
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)